THE ULTIMATE GUIDE TO الذكاء العاطفي عند المرأة

The Ultimate Guide To الذكاء العاطفي عند المرأة

The Ultimate Guide To الذكاء العاطفي عند المرأة

Blog Article



كما يساعدك الذكاء العاطفي على بناء علاقات أقوى، والنجاح في الدراسة والعمل، وتحقيق أهدافك المهنية والشخصية. قد يساعدك أيضاً على التواصل مع مشاعرك، وتحويل النوايا إلى أفعال، واتِّخاذ قرارات صحيحة بشأن ما يهمك في هذه الحياة.

يقول علماء النفس أنَّ الذكاء العاطفي مهارة قد نولد بها وننميها، وقد لا نولد بها ونبنيها؛ لذا في إمكانك تعلُّم المهارات التي يتكون منها الذكاء العاطفي في أي وقت. ومع ذلك، من الهامِّ أن تدرك أنَّه ثمَّة فارقٌ بين مجرَّد تعلُّم الذكاء العاطفي وتطبيق ما تعلَّمته في حياتك؛ فإلمامك بشيءٍ ما لا يعني أنك ستفعله بالضرورة، لا سيما إذا كنت تتعرض للمزيد من الضغوط في حياتك.

الذكاء الاجتماعي: هو إقامة العلاقات مع الآخرين والتفاعل معهم.

يعلم الإنسان الذكي عاطفياً أنَّه المتحكم بمشاعره، فلا يتركها تلعب به كما تشاء، ففي حال كانت لديه مشاعر من الخوف الشديدة؛ يتعامل معها بحكمة بحيث لا تتنقل إلى اللاوعي؛ بل تبقى في مساحة الوعي والسيطرة، على سبيل المثال؛ في حال خوف شخص ما من المطبات الهوائية التي تحدث في أثناء طيران الطائرة؛ فيستطيع نقل تركيزه إلى تلك المرأة النائمة والتي لا تشعر بما يدور في محيطها، وعندها لن يسمح للخوف بالسيطرة عليه.

تتمتع المرأة الذكية عاطفياً بالعديد من المهارات، وسنذكر منها ما يأتي:

درب نفسك على امتلاك مهارات التفاوض والإقناع؛ فهي من أهم ميزات الذكاء العاطفي والاجتماعي.

في الواقع، عندما يتقدَّم عددٌ من المرشحين للوظائف، تصنِّف العديد من الشركات، لا سيَّما في وقتنا الحالي، الذكاء العاطفي باعتباره هام مثل القدرات التقنية والمعرفية.

اكتساب مهارات التفكير الإيجابي، من خلال عدم الانجرار وراء المشاعر السلبية التي تدعو إلى الإحباط واليأس.

قد تؤثر العواطف والتوتر غير المنضبطين على صحتك النفسية أيضاً؛ مما نور الإمارات يجعلك عُرضة لنوبات لقلق والاكتئاب. إذا كنت غير قادر على فهم عواطفك والارتياح بشأنها أو التحكم بها، فسوف تكافح أيضًا لتكوين علاقات وطيدة؛ ممَّا قد يؤدي إلى الشعور بالوحدة والعزلة، ويزيد من تفاقم المشكلات النفسية.

إن دور المرأة المحوري في هذا الوجود، يحتم عليها أن تستخدم كل ما وهبها الله، من مهارات وطاقات لدفع الناس نحو حب الله ومعرفته، ولا يكون هذا، إلاّ بعد أن تتوجه بنفسها إلى الله، وتأخذ زمام أمورها، فالأم التي تستطيع تفعيل ذكائها العاطفي في تربية أولادها في البيت، هي ركن البيت الذي إن تهدم، انهار البيت.

وفضلاً عن ذلك، يمكِن أن تكون بعض عواطفنا بمنتهى الوضوح أو الشفافية؛ في حين يكون بعضها الآخر مبهماً أو أكثر ضبابيةً. على سبيل المثال: إنَّ رغبتنا في الحقيقة أو العدالة عميقة وصادقة؛ في حين أنَّ استياءنا من شخص ناجح أو ذي خصال حميدة أو ازدرائه يدل على أنَّنا مضطربون.

ولحسنِ الحظ، يكون الذكاء العاطفي والذكاء المعرفي أكثر فاعلية عندما تنِّميهما جنباً إلى جنب.

يعزِّز ذكاؤك العاطفي والانسجام مع مشاعرك ذكاءك الاجتماعي أيضاً، ويربطك بالأشخاص الآخرين والعالم من حولك. لا يمكن لأحد إنكار أهمية الذكاء الاجتماعي، فهو الذي يتيح لك تمييز الصديق من العدو، وإدراك اهتمام الآخرين بك، وتقليل التوتر، وتوازن نظامك العصبي من خلال التواصل الاجتماعي، والشعور بالأُلفة والحب والسعادة.

تتمتع المرأة الذكية عاطفياً بالعديد من المهارات، وسنذكر منها ما يأتي:

Report this page